Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل
Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
في الأسفل سوف نقدم لكم بعض الطرق التي بإمكانها أن تفيدك في التعامل مع زملائك الحاقدين في العمل :
أحب أن أشكركم كثيرًا على النصائح التي قدمتموها لي، وأيضًا أشكركم على مساعدتكم لي، وأود إخباركم بأنني لن أنساكم، شكرًا جزيلًا لكم.
قد يكون الرجل معجب بك، ولكنه خجول غير قادر على التعبير عن مشاعره، وما يلي أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل إذا كان خجولًا:
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
لا شك أنَّ هنالك أسباب كثيرة تدعو زملاءك في العمل للحقد عليك والابتعاد عنك، ولكن لهذه المُعضلة احتمالين اثنين: أن تكون العلَّة من الزميل الحاقد كأن تكون طبيعةً متأصلة فيه دون وجود مبررات تدفعه إلى ذلك، أو أن يكون ذلك بسبب تصرفاتك وسلوكاتك التي تُظهرها لزملائك، والتي تزيد من كرههم وحقدهم تجاهك، ومن هذه التصرفات:
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
قد تلاحظ نظرات الاستياء، مثل التحديق ببرود أو النظر بعيداً عندما تتحدث، أو عدم الانتباه أثناء مشاركتك في المحادثات أو الاجتماعات، هذا يمكن أن يكون علامة على عدم الرضا أو الاستياء من قبل زملائك، هذه العلامات غير اللفظية قد تعكس مشاعرهم الحقيقية تجاهك، حتى لو لم يتحدثوا عن تلك المشاعر صراحة.
تقييم سلوكك: قم بمراجعة سلوكك وتصرفاتك في بيئة العمل بانتظام، حاول تحديد أي سلوكيات أو تصرفات قد تكون مصدراً للقلق أو الانزعاج لدى زملائك، من خلال معرفة كيف ينظر الآخرون إليك، يمكنك تعديل سلوكك بما يتناسب مع ثقافة العمل ومتطلبات الفريق.
المجاملة طوال الوقت، والنظر بعمق، ومشاركة كل اللحظات، وكثرة التحدث بالهاتف أو مباشرة.
فإن الحسد وما يتبعه من خصام وتباعد نور الإمارات وتشاحُنٍ كثيرًا ما يحدث بسبب الترقيات وصعود موظف لموقع الرئاسة فوق زملائه.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يكون التجاهل وتجنب الاشخاص الحاقدين في العمل أمر يجعلك تحافظ على منصبك، وذلك لأن الاهتمام بشئون هؤلاء الحاقدين والتحدث معهم يقلل من شأنك بشكل كبير، فيجب أن تبتعد عنهم وتحرص على تجنبهم حتى لا تزداد المشكلات في العمل.
تقبل فرحة زملاؤك المحبين لك ولنجاحك بصدر رحب، ولا تلتفت كذلك للمشاعر السلبية التي أدرجها زملاء العمل الغيورين من نجاحاتك.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!